عمرو دياب الاسطورة ... بقلم : فؤاد حموية
منذ ان وعيت على الدنيا وانا استمع لاغاني هذا الاسطورة
صحيح
اني لم اكن اشتري له الكاسيت او السيدي الاصلي انذاك ,لكني كنت احبه من كل
قلبي واستمع الى اغنياته والاشياء الجديدة التي يقوم بها في مجال التجديد
في اللحن والكلمات
منذ عرفته وخطه البياني اخذ بالارتفاع ,اعلى
فاعلى فاعلى ,والذي لم يكن يعرف عمرو دياب اصبح يعرفه , والذي كان يحبه
اصبح يعشقه ويرتبط باغانيه ويصبح من اعضاء جمهوره الممتد من المحيط الى
الخليج
هو بحق مثل وقدوة في الحياة لنقتدي به ,ونسير على منهج كل
شئ مع العمل الجاد يتحقق , فلنحلم فالحلم ليس مستحيل مع العمل ,ان جرحنا
احد فيجب ان نستمر ونثبت له خطأ ما فعله ايا كان ,يجب ان نتعامل مع الحياة
بانفتاح ووجه باسم ونحضر ونرتب احلامنا ونحاول تحقيقها مهما كانت عظيمة ,و
نتبع خطة رياضية لنحافظ على انفسنا ونكسب سنين جديدة مكتوب لنا ان نعيشها
منذ
عرفته وهو رائد ومجدد في كل شي , طريقة اللباس التي اصبحت (موضة) بين
الشباب ,حركته الواثقة على المسرح ,وامكانياته على المسرح مثل الرشاقة
وامكانية العزف على عدة الات مما يخرج الجمهور من بعض الفتور (هذا ان حدث
في وجود عمرو واغانيه ) الى( ميدلياته) التي يجمع فيها اشهر اغانيه ,الى
التوافق العجيب بينه وبين الفرقة الموسيقية في العزف والوقوف والتفاعل
الممتاز بينهم وبين الغناء الفردي,واكثر شئ يعجبني في حفلات عمرو هو
تفاعله مع الكاميرا والجمهور واعتقد انكم انتبهتم لهذه النقطة من قبل في
عدة حفلات ودليلي حفلة هلا فبراير 2007 في اغنية وحكايتك ايه
اما
عن طريقة لباسه فلا تعليق , فهو يتمتع بجسم رشيق مع تجاوزه ال 45 من عمره
,لكنه يتمتع بقد يحسده عليه شاب في العشرين ,مما يفتح امامه الخيارات
,وبما انه يتمتع بذوق وحس عال باللباس فهو يجعل من طريقة لباسه منهجا لكل
شاب ليقتدي بها , حتى طريقة نظرته في غلافات الالبوم (غير شكل ) ودليلي هو
غلاف البوم كمل كلامك الذي اعتبره ارقى غلاف البوم صنع من قبل,مثله مثل
غلاف ليلي نهاري ,ولن يصنع مثله او افضل منه من بعد الا على يد عمرو دياب
ومع
احترامي لكل المطربين , الا انني اجدهم متخلفين بسنوات ضوئية فنيا عندما
اقارنهم بعمرو ,حيث هم يمشون على طريق يصبح احيانا مملا الا ان عمرو هو
الذي يفتح المساحة والهامش دائما لتحقيق النجاح في كل شي وخصوا في الكلمات
والالحان,فهو من ادخل الاغنية اشبابية وقوى مركزها مثل:ميال و ليلي نهاري
,وهو الذي ادخل اللحن اللاتيني مثل الليلة دي ,وهو من ادخل الرتم الاوربي
البطئ فاشتهر من بعده مثل ومالو
لا يوجد مطرب تضاهي شهرته عمرو ,
فلنبدأ من هنا من بلادي سورية , فليس هناك مطربين سوريين معاصرين مشهورين
على الصعيد العربي اذا ما استثنينا جورج وسوف ,الذي مع احترامي لجمهوره
الذي اصطدم معه دائما في الاراء الفنية ,اضاع نفسه بعادات لا تليق باي
فنان ,فخرب صوته بيده ولم يعد قادرا على اللحاق بركب الفن , حيث اني دائما
اصطدم بجمهور (ابو وديع ) الذي غالبا يقول جورج كان و كان وكان وكلمة كان
يدرج عليها الزمان ويمشي والباقي هو المستمر ,وان تصمد في القمة اصعب
بمراحل من الوصول اليها
نتوسع قليلا ونصل الى لبنان ,وفيهاوائل
كفوري الذي له شعبية عريضة ,فهومطرب محبب لكنه مكرر في كليباته واغانيه
الرومنسية كما انه لا يستطيع غالبا الغناء على الرتم السريع ,واغانيه
البطيئة مكررة ولا تجديد فيها ,كذلك فضل شاكر
اما عاصي الحلاني فهو
مطرب جيد لكن ينقصه الكثير ليرتفع اكثر فاكثر مثل الاغاني الممتازة التي
تضرب السوق بيد من حديد ,لكن والحق يقال انه مطرب جيد على المسرح من خلال
اغانيه الشعبية ,لكن هذه الاغاني لا تسمع الا في الاوساط الشعبية الشامية
فهي لا تسمع لا في الخليج ولا في مصر والمغرب , مثلما لا نسمع بعرور
والصغير في الاوساط الشعبية الغير مصرية
راغب علامة ببساطة انطفأ
,اما فارس كرم فهو مطرب حفلات واغانيه تضرب كثيرا وتشتهر جدا جدا جدا هنا
,لكن الذي يريد ان يقيم حفلة لا يشتري السيدي الاصلي لفارس , والذي يريد
ان يسمع ويتلذذ بموسيقى لا يسمع فارس , وتنطبق عليه نفس الكلام الذي قيل
عن عاصي تقريبا
نأتي الى( البنات),فنجد اليسا التي تشبه وائل جدا
في خصائصها , ونانسي التي لها مستقبل كبير جدا وسمعة طيبة حاليا ,لكنه و
لن تصل يوما الى شعبية عمرو لان عمرو شكل تاني
كاظم الساهر هو من
افضل المطربين العرب احساس عالي وصوت جبار وكلمات والحان رائعة لكنه
بالفطرة لا يستطيع ان يغني الا الكلمات العراقية والفصحى التي لها تأثر
محدود في الذوق الفني ,فلو كان يغني بلهجات اخرى كالمصرية مثلا لكان
وبحيادية شكل خطرا على عمرو ومركزه ,وايضا جموده على المسرح يؤخره
في مصر عمرو الاول , ولا يستطيع ان يقف امامه لا ايهاب ولا رامي ولا حماقي ولا منير ولا فؤاد ولا ولا ولا ولا
اما
عن تامر حسني فهو (قصة اخرى ) ينعته بالبعض بالبدوي والفاشل ,لكن احدا لا
يستطيع ان ينكر موهبة هذا الشاب ,فهو ملحن وكاتب جيد للاغاني ولديه مشروع
فني وشعبية كبيرة ,لكن الذي يعيبه ويميزه واحد , انتقاء الكلمات ,فهو
احيانا يثبت لك حسه العالي في انتقاء الكلمات الشاعرية التي تنطبق على قصص
الحب واحيانا يخرب هذا الحس بكلمات فاشلة كان عمرو ليرفضها لو عرضت عليه
من اول جملة
لكن من الخطأ ان نقارنه بعمرو دياب , لان الطريق ما
زال طويلا جدا امامه ليصل لوضع نستطيع مقارنته به ,فعمرو اجمل شكلا
واغانيه تضرب اكثر وله اغاني راسخة في قلوب الكثيرين ممن لا يعرفون تامر
,كنور العين وميال مثلا ,فلم يصل تامر الى مرتبة نستطيع بها ان نقول انه
وصول الى لقبه ملك الجيل ,فعمرو هو ملك الجيل من 1990 الى 2000 ,وهو ملكه
من 2000 الى 2007 وسيظل الى اعتزاله ولي ثقة تامة بذلك ,لان لديه مشروع
فني طويل الامد وعلاقات كبيرة وشعبية جارفة ,ولي رأي هنا:
تامر
وبشكل واضح ومنذ ان احترف الغناء وهو يقتدي بعمرو ,كما ان كلماته والحانه
تحمل الكثير من المعان فما المانع من ان يقوم تامر بوضع كلمات او الحان
لاحدى اغاني عمرو او لعدة اغاني ,فتامر لن يرفض ,حيث سيكون شرف له ان يطلب
منه عمرو اغنية او لحن ,هذا رايي الذي ممكن ان يخالفني فيه او يوافقني
الكثير
في الخليج لا يوجد مطرب يخرج نطاق وجوده خارج الخليج الا قلائل لم ولن يصلوا لمرتبة عمرو ,كذلك في المغرب
خلاصة
القول ان سنة 2008 وما بعدها تعدنا بعمرو ,وهي السنة التي سيقترن اسم عمرو
فنيا بشكل واضح بها ,فالذي لا يحب عمرو سيبدأ يعيد التفكير ,والذي سيحاربه
سيندثر , حيث يعدنا عمرو بالبوم رائع وديو سيتخطى الحدود مع شاكيرا ,وفلم
يكتسح شباك التذاكر من كتابة عمرو وانتاجه على الاغلب ,واشياء اخرى كثيرة
لا يعرفها الا عمرو والله سبحانه وتعالى
فلم يبق لنا الا ان نقف
خلف عمرو بكل قوتنا ,نشجعه , ولا نفضل ايا كان فنيا عليه , ونحاول توسيع
نطاق اغانيه من خلال اقناع الاخرين بموهبته ,حيث سيصدم كل المطربين ثانية
بشي كبير السنة القادمة ,وسيسكت كل المشككين بموهبته ,وكل الذي يروجون
للاشاعات المغرضة الحاقدة التي تطلق عليه وسيحصد الجوائز مرة اخرى ويرفعها
اعلى من السابق
ارجو اني لم اطل عليكم, لكن لحديثي هذا بقية تأتي
مع الايام ,وسأكتب ثانية في هذا النطاق ان شاء الله لاوضح اكثر ,ان لم
يوضح عمرو دياب بنفسه للعالم اجمع
لم يبق الا ان نقف خلف عمرو ونقول له : كان عندك حق , كمل كلام
منذ ان وعيت على الدنيا وانا استمع لاغاني هذا الاسطورة
صحيح
اني لم اكن اشتري له الكاسيت او السيدي الاصلي انذاك ,لكني كنت احبه من كل
قلبي واستمع الى اغنياته والاشياء الجديدة التي يقوم بها في مجال التجديد
في اللحن والكلمات
منذ عرفته وخطه البياني اخذ بالارتفاع ,اعلى
فاعلى فاعلى ,والذي لم يكن يعرف عمرو دياب اصبح يعرفه , والذي كان يحبه
اصبح يعشقه ويرتبط باغانيه ويصبح من اعضاء جمهوره الممتد من المحيط الى
الخليج
هو بحق مثل وقدوة في الحياة لنقتدي به ,ونسير على منهج كل
شئ مع العمل الجاد يتحقق , فلنحلم فالحلم ليس مستحيل مع العمل ,ان جرحنا
احد فيجب ان نستمر ونثبت له خطأ ما فعله ايا كان ,يجب ان نتعامل مع الحياة
بانفتاح ووجه باسم ونحضر ونرتب احلامنا ونحاول تحقيقها مهما كانت عظيمة ,و
نتبع خطة رياضية لنحافظ على انفسنا ونكسب سنين جديدة مكتوب لنا ان نعيشها
منذ
عرفته وهو رائد ومجدد في كل شي , طريقة اللباس التي اصبحت (موضة) بين
الشباب ,حركته الواثقة على المسرح ,وامكانياته على المسرح مثل الرشاقة
وامكانية العزف على عدة الات مما يخرج الجمهور من بعض الفتور (هذا ان حدث
في وجود عمرو واغانيه ) الى( ميدلياته) التي يجمع فيها اشهر اغانيه ,الى
التوافق العجيب بينه وبين الفرقة الموسيقية في العزف والوقوف والتفاعل
الممتاز بينهم وبين الغناء الفردي,واكثر شئ يعجبني في حفلات عمرو هو
تفاعله مع الكاميرا والجمهور واعتقد انكم انتبهتم لهذه النقطة من قبل في
عدة حفلات ودليلي حفلة هلا فبراير 2007 في اغنية وحكايتك ايه
اما
عن طريقة لباسه فلا تعليق , فهو يتمتع بجسم رشيق مع تجاوزه ال 45 من عمره
,لكنه يتمتع بقد يحسده عليه شاب في العشرين ,مما يفتح امامه الخيارات
,وبما انه يتمتع بذوق وحس عال باللباس فهو يجعل من طريقة لباسه منهجا لكل
شاب ليقتدي بها , حتى طريقة نظرته في غلافات الالبوم (غير شكل ) ودليلي هو
غلاف البوم كمل كلامك الذي اعتبره ارقى غلاف البوم صنع من قبل,مثله مثل
غلاف ليلي نهاري ,ولن يصنع مثله او افضل منه من بعد الا على يد عمرو دياب
ومع
احترامي لكل المطربين , الا انني اجدهم متخلفين بسنوات ضوئية فنيا عندما
اقارنهم بعمرو ,حيث هم يمشون على طريق يصبح احيانا مملا الا ان عمرو هو
الذي يفتح المساحة والهامش دائما لتحقيق النجاح في كل شي وخصوا في الكلمات
والالحان,فهو من ادخل الاغنية اشبابية وقوى مركزها مثل:ميال و ليلي نهاري
,وهو الذي ادخل اللحن اللاتيني مثل الليلة دي ,وهو من ادخل الرتم الاوربي
البطئ فاشتهر من بعده مثل ومالو
لا يوجد مطرب تضاهي شهرته عمرو ,
فلنبدأ من هنا من بلادي سورية , فليس هناك مطربين سوريين معاصرين مشهورين
على الصعيد العربي اذا ما استثنينا جورج وسوف ,الذي مع احترامي لجمهوره
الذي اصطدم معه دائما في الاراء الفنية ,اضاع نفسه بعادات لا تليق باي
فنان ,فخرب صوته بيده ولم يعد قادرا على اللحاق بركب الفن , حيث اني دائما
اصطدم بجمهور (ابو وديع ) الذي غالبا يقول جورج كان و كان وكان وكلمة كان
يدرج عليها الزمان ويمشي والباقي هو المستمر ,وان تصمد في القمة اصعب
بمراحل من الوصول اليها
نتوسع قليلا ونصل الى لبنان ,وفيهاوائل
كفوري الذي له شعبية عريضة ,فهومطرب محبب لكنه مكرر في كليباته واغانيه
الرومنسية كما انه لا يستطيع غالبا الغناء على الرتم السريع ,واغانيه
البطيئة مكررة ولا تجديد فيها ,كذلك فضل شاكر
اما عاصي الحلاني فهو
مطرب جيد لكن ينقصه الكثير ليرتفع اكثر فاكثر مثل الاغاني الممتازة التي
تضرب السوق بيد من حديد ,لكن والحق يقال انه مطرب جيد على المسرح من خلال
اغانيه الشعبية ,لكن هذه الاغاني لا تسمع الا في الاوساط الشعبية الشامية
فهي لا تسمع لا في الخليج ولا في مصر والمغرب , مثلما لا نسمع بعرور
والصغير في الاوساط الشعبية الغير مصرية
راغب علامة ببساطة انطفأ
,اما فارس كرم فهو مطرب حفلات واغانيه تضرب كثيرا وتشتهر جدا جدا جدا هنا
,لكن الذي يريد ان يقيم حفلة لا يشتري السيدي الاصلي لفارس , والذي يريد
ان يسمع ويتلذذ بموسيقى لا يسمع فارس , وتنطبق عليه نفس الكلام الذي قيل
عن عاصي تقريبا
نأتي الى( البنات),فنجد اليسا التي تشبه وائل جدا
في خصائصها , ونانسي التي لها مستقبل كبير جدا وسمعة طيبة حاليا ,لكنه و
لن تصل يوما الى شعبية عمرو لان عمرو شكل تاني
كاظم الساهر هو من
افضل المطربين العرب احساس عالي وصوت جبار وكلمات والحان رائعة لكنه
بالفطرة لا يستطيع ان يغني الا الكلمات العراقية والفصحى التي لها تأثر
محدود في الذوق الفني ,فلو كان يغني بلهجات اخرى كالمصرية مثلا لكان
وبحيادية شكل خطرا على عمرو ومركزه ,وايضا جموده على المسرح يؤخره
في مصر عمرو الاول , ولا يستطيع ان يقف امامه لا ايهاب ولا رامي ولا حماقي ولا منير ولا فؤاد ولا ولا ولا ولا
اما
عن تامر حسني فهو (قصة اخرى ) ينعته بالبعض بالبدوي والفاشل ,لكن احدا لا
يستطيع ان ينكر موهبة هذا الشاب ,فهو ملحن وكاتب جيد للاغاني ولديه مشروع
فني وشعبية كبيرة ,لكن الذي يعيبه ويميزه واحد , انتقاء الكلمات ,فهو
احيانا يثبت لك حسه العالي في انتقاء الكلمات الشاعرية التي تنطبق على قصص
الحب واحيانا يخرب هذا الحس بكلمات فاشلة كان عمرو ليرفضها لو عرضت عليه
من اول جملة
لكن من الخطأ ان نقارنه بعمرو دياب , لان الطريق ما
زال طويلا جدا امامه ليصل لوضع نستطيع مقارنته به ,فعمرو اجمل شكلا
واغانيه تضرب اكثر وله اغاني راسخة في قلوب الكثيرين ممن لا يعرفون تامر
,كنور العين وميال مثلا ,فلم يصل تامر الى مرتبة نستطيع بها ان نقول انه
وصول الى لقبه ملك الجيل ,فعمرو هو ملك الجيل من 1990 الى 2000 ,وهو ملكه
من 2000 الى 2007 وسيظل الى اعتزاله ولي ثقة تامة بذلك ,لان لديه مشروع
فني طويل الامد وعلاقات كبيرة وشعبية جارفة ,ولي رأي هنا:
تامر
وبشكل واضح ومنذ ان احترف الغناء وهو يقتدي بعمرو ,كما ان كلماته والحانه
تحمل الكثير من المعان فما المانع من ان يقوم تامر بوضع كلمات او الحان
لاحدى اغاني عمرو او لعدة اغاني ,فتامر لن يرفض ,حيث سيكون شرف له ان يطلب
منه عمرو اغنية او لحن ,هذا رايي الذي ممكن ان يخالفني فيه او يوافقني
الكثير
في الخليج لا يوجد مطرب يخرج نطاق وجوده خارج الخليج الا قلائل لم ولن يصلوا لمرتبة عمرو ,كذلك في المغرب
خلاصة
القول ان سنة 2008 وما بعدها تعدنا بعمرو ,وهي السنة التي سيقترن اسم عمرو
فنيا بشكل واضح بها ,فالذي لا يحب عمرو سيبدأ يعيد التفكير ,والذي سيحاربه
سيندثر , حيث يعدنا عمرو بالبوم رائع وديو سيتخطى الحدود مع شاكيرا ,وفلم
يكتسح شباك التذاكر من كتابة عمرو وانتاجه على الاغلب ,واشياء اخرى كثيرة
لا يعرفها الا عمرو والله سبحانه وتعالى
فلم يبق لنا الا ان نقف
خلف عمرو بكل قوتنا ,نشجعه , ولا نفضل ايا كان فنيا عليه , ونحاول توسيع
نطاق اغانيه من خلال اقناع الاخرين بموهبته ,حيث سيصدم كل المطربين ثانية
بشي كبير السنة القادمة ,وسيسكت كل المشككين بموهبته ,وكل الذي يروجون
للاشاعات المغرضة الحاقدة التي تطلق عليه وسيحصد الجوائز مرة اخرى ويرفعها
اعلى من السابق
ارجو اني لم اطل عليكم, لكن لحديثي هذا بقية تأتي
مع الايام ,وسأكتب ثانية في هذا النطاق ان شاء الله لاوضح اكثر ,ان لم
يوضح عمرو دياب بنفسه للعالم اجمع
لم يبق الا ان نقف خلف عمرو ونقول له : كان عندك حق , كمل كلام
